أقلام حرة

النشامى “الكفاءة والإنجاز”

مصطفى محمد عيروط

جميع أبناء اسرتنا الاردنيه الواحده الموحده يعتزون ويفتخرون بأن الاردن قصة انجاز ونجاح بمسيرة تعززت بقيادة جلالة سيدنا الملك عبد الله الثاني المعزز خلال ٢٥ عاما من قيادة جلالة سيدنا الملك عبد الله الثاني المعظم التاريخيه واليوم يعود النشامى الأردنيون بعد انجاز تاريخي بمتابعة ودعم من قائدنا رب اسرتنا الاردنيه الواحده جلالة سيدنا الملك عبد الله الثاني المعزز و ومتابعة ودعم جلالة الملكه رانيا العبدالله وسمو ولي العهد الأمير الحسين الامين وسمو الامير هاشم وسمو الأميرة سلمى وسمو الاميره ايمان وسمو الامير علي ومن جميع الأسرة الهاشميه وجميع السلطات التنفيذيه والتشريعيه والقضائيه ومن جميع أبناء الشعب الاردني الملتف حول قيادتنا الهاشميه التاريخيه بمبدأ راسخ متجذر
الله-الوطن- الملك
وهذا الاستقبال الشعبي والرسمي لشبابنا النشامى الذين رفعوا الرؤؤس عاليا في التفوق والمهنيه والابداع في ادائهم وقد شاهدهم الحضور و العالم عبر الإعلام وقنوات التواصل الاجتماعي وقد نقلت المباراه النهائيه لكأس اسيا في عالم تابع كل صغيره وكبيره وكل حركه
وفي رايي بأن فرحنا كبير في انجاز النشامي ويؤكد بأن الاردن وطن الانجازات والنجاحات في كافة الميادين وبأن التحديث الإداري هو أساس اي تحديث سياسي واقتصادي وأساس التحديث الإداري هو الانجاز والكفاءه والذي في رأيي يحتاج إلى ثورة بيضاء اداريه شامله معتمده على
اولا ” خطة التحديث الإداري والسياسي والاقتصادي
ثانيا “توجيهات جلالة سيدنا الملك عبد الله الثاني المعظم في الأوراق النقاشيه لجلالته وخاصة الورقه النقاشيه السادسه حول الإدارة والاداره الحصيفه واختيار الكفاءه والإنجاز وسيادة القانون والعداله
ثالثا”توجيهات جلالة سيدنا الملك عبد الله الثاني في محاربة الفساد والواسطه والمحسوبيه
رابعا ” من أقوال جلالة سيدنا الملك عبد الله الثاني المعظم وكل أقواله نبراسا ونهج عمل ومن أقواله الساميه
“ما حدا احسن من حدا الا بالانجاز”
واليوم في الاستقبال الشعبي والرسمي للنشامى قدوه ونموذج وفرح للانجاز وقد انجز النشامى بابداع وكفاءه شاهدها العالم وفي رأيي يجب أن تكون نموذجا لاحترام ودعم ومتابعة وتشجيع كل منجز في اي وزاره ومؤسسه وجامعه ودائره وهذا بأن يكون المسؤؤل نموذجا في الاداره الناجحه التي تدعم المنجز والكفاءه والقدره القياديه اداريا في المتابعه والعمل ليل نهار والباب المفتوح والاستماع إلى الرأي الاخر وكل رأي للمصلحة العامه بغض النظر عن الموقف الشخصي من اي منجز وكفاءه
نعم. يحق لنا أن نفرح بهذا الانجاز الرياضي الكبير وهو خطوه لمتابعة العمل والإنجاز للفوز دائما والمنافسه عالميا وعربيا وفي رأيي بأن هذا اليوم مقترحا ان يكون يوما تاريخيا للبدء في ثورة اداريه بيضاء تعتمد الكفاءه والإنجاز وتغيير جذري شامل بعد التقييم لأي إدارات في وزارات وجامعات ومؤسسات ودوائر لم تنجز على الواقع فاي مسؤؤل اعتمد في عمله على ارضاءات وشعبويات ولم ينجز وقضى وقته في أمور جانبيه لا تفيد المكان وانما ليفيد شخصه وبالتالي في رأيي من الأفضل تغييره بسرعه وفي رأيي بأن علينا جميعا واجب أن نعزز الانجازات والنجاحات وهي كثيره جدا والحديث عنها عبر اعلام مهني وفي قنوات التواصل الاجتماعي وعبر الاذاعه المدرسيه الصباحيه والجامعات وفي كل النشاطات ليبقى الاردن مصدرا للكفاءات وقدوة ونموذجا في الانجازات والكفاءات كما هم اليوم الشباب النشامى الذين نعتز بهم وبجميع الشباب المنجزين والكفاءات وكل من عمل ويعمل بإخلاص وكفاءه وإنجاز وفي رأيي بأن التقييم الدوري كل ثلاثة أشهر او ستة أشهر او عام هو أساس النجاح الدائم
انجاز النشامى يعزز
الانجاز والكفاءه اولا
والاردن ملئء بالكفاءات والمنجزين في القطاعين العام والخاص وبحكم علاقاتي مع مختلف القطاعات ومعرفه بجميع أنحاء وطننا الغالي واستمع واتابع
“والله بأن الاردن وطنا وشعبا وقيادتنا الهاشميه لا مثيل لها في العالم فقائدنا الهاشمي حفيد رسولنا سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم الواحد والأربعين حاله ونموذج عالمي في الحكمه والتسامح والعدل والعمل ليل نهار للوطن والامه وفلسطين والقدس ” فاليوم زرت مسؤؤلا اداريا أصبح مسؤؤلا اول في دائرته علما اننا نعتز بدائرته الام وبدائرته الفرعيه التي تسلم مديرها قبل أيام في المحافظه ونفتخر بهم وهذه الدائره في محافظة أردنيه وفعلا يستحق لانه كفاءه ومنجز وتعامل راقي مع الجميع والاستماع إليهم بتواضع ومع الجميع والقدوه لهم و له ولنا جميعا اولا ودائما بفخر واعتزاز
جلالة سيدنا الملك عبد الله الثاني المعظم فجلالته مع الشعب والى الشعب دائما وابدا
حمى الله الوطن والشعب والجيش العربي المصطفوي والاجهزة الأمنيه بقيادة جلالة سيدنا الملك عبد الله الثاني المعظم وسمو ولي العهد الأمير الحسين الامين
ودائما من نجيع قلوبنا نقول لجلالته
كلنا.معك
ومبروك للنشامى وللجميع انجاز النشامى وكل الأردنيين نشامى ومن يلتقي في الميدان مثلي دائما يعرف ذلك وبأن الاردن هو فعلا وقولا الشده والغلبه
وهذه بلدنا وما بنخون عهودها

للحديث بقية..

زر الذهاب إلى الأعلى

You cannot copy content of this page