أقلام حرة

هْنيّالك يا مَربَعُ

كامل النصيرات

بصدق؛ بعد الفيلم الامريكي الاسرائيلي الايراني لا اعرف كيف اصف مشاعري.. فبالتأكيد ان من يحجزون المقاومة والممانعة لهم سيرون الان كلامي خيانة او ان ذمتي تم شراؤها وعلى اقلها مش فاهم ومغرر بي.. لان علب تهميش اراء الاخرين جاهزة والعلبة التي لا تعجبك فخذ غيرها.
من حق اي احد ان يرى ما جرى فيلما ومسرحية. ومن حق آخرين ان يروا الامر خلاف ذلك.
أما انا فمع الفريق الذي يرى انها لعبة ومدروسة جيدا. ومن الذين يتساءلون : هل القنصلية الايرانية في سوريا لها سيادة ايرانية بينما التراب والسماء الاردنيين ليس لهما سيادة فلا يحق للاردن ان تعترض اي غريب عليهما وفيهما؟ هل يحق لايران ان تدافع عن سيادتها ولا يحق لنا الدفاع عن هذه السيادة؟؟!!.
بالنسبة لي وباختصار شديد: ابشر بطول سلامة يا مربع.

زر الذهاب إلى الأعلى

You cannot copy content of this page